الجمعة، 5 مايو 2017

أطفئ الآتريكة بدّى تصلِ - أي لمبة الكهرباء

صَبِيحَةٌ مُبارَكَةٌ
إخوتي أخواتي
كان يقال لنا :
أطفئ الآتريكة بدّى تصلِ - أي لمبة الكهرباء
رغبة طاهرة في عدم نسياننا دائماً الحلال والحرام
ورغبة في توفير المال
والرمانة فيها حبة من الجنة
حرصاً على نظافة البيت
وقد قيل : لتسوق أمراً ما ، ألبسه ثوب الدين
والحق أن أحداً لا يستطيع العيش دون دين
وحتى من لا يؤمن بالله فدينه معتقده
فالدين من صفاته أنه ضابط مؤثر في سلوك الناس
كنا صغاراً ، وكان أهلنا يرحمهم الله على دراية بما قلت ، غايتهم ضبطاً لسلوك يرغبون إحداثه فينا
ولازال ثوب الدين يستغل
قال الله تعالى : وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَـٰذَا حَلَالٌ وَهَـٰذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ ﴿١١٦﴾سورة النحل
اللهم يا رب ألهمنا حسن اتباع هدي نبيك محمدَ عليه الصلاة والسلام


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق