صَبِيحَةٌ
مُبارَكَةٌ
إخوتي أخواتي
صعبة كلمة لا أعلم
ولكنها سببا لرفعة
صاحبها وقد نسب لعمر بن عبد العزيز رحمه الله قوله : «من قال لا أدري فقد أحرز نصف
العلم» .
من أبواب البلاء ادعاء
العلم
ومن أبواب الفرج
الوقوف عند حد ما نعلم
معمار يدعي العلم بكل
أبواب فن العمارة
مهندس مدني تراه ترك
اختصاصه وتحول لمهندس معماري
طبيب إسعاف يتحول إلى
جراح
خطيب
جمعة يتحول إلى مؤرخ ، لا بل هناك مهندسون تحولوا لمؤرخين بقراءة
قصة واحدة من كتاب واحدة
عامل كهرباء وتمديد
أسلاك تراه وقد غدا وبسرعة خبيرا في صيانة الأجهزة الالكترونية
وعن رَسُولَ اللَّهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أَنَا عَبْدٌ لَا أَعْلَمُ إِلَّا مَا
عَلَّمَنِي رَبِّي»
ومن عثرات مقاتل بن
سليمان غفر الله له أن يوما قال سلوني عما دون العرش فقال له إنسان يا أبا الحسن
أرأيت الذرة أو النملة أمعاؤها في مقدمها أو في مؤخرها قال فبقي الشيخ لا يدري ما
يقوله له قال سفيان فظننت أنه عقوبة عوقب بها
=========
- تاريخ دمشق لابن عساكر (60/ 128)
-
العظمة لأبي الشيخ
الأصبهاني (4/ 1468)
-
البيان والتبيين –
الجاحظ (1/ 314)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق