السبت، 29 أبريل 2017

صفحات التوصل الاجتماعي ككل قضايا الحياة

صَبِيحَةٌ مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
صفحات التوصل الاجتماعي ككل قضايا الحياة
إما نعمة وربما لا قدر الله نقمة
ومقدما هناك اعتذار
فأكثر من ألف ممن هم مشتركون معي في الصداقة على صفحتي لا أعرفهم
قد يعرفونني وهو شرف لي
ولكن أليس من حقي معرفتهم
كثيرين اعتبروا الموافقة على طلب الصداقة كجسر للوصول إلى آخرين
لا أعيبهم ، ولكن أقل القليل أن تكون لدي صورة وإن محدودة عن أصدقائي في ظهر الغيب
وبعدها لأكن جسرا للعبور لمن شاؤوا على صفحات التواصل الاجتماعي ، فلا بأس ولا حرج عندي
فعذرا إن أوقفت الصداقة

مع قناعتي أن الصداقة تشرى ولا تباع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق