السبت، 29 أبريل 2017

قَدْ أَخَذْنَا فَأْلَكَ مِنْ فِيكَ

صَبِيحَةٌ مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
قَدْ أَخَذْنَا فَأْلَكَ مِنْ فِيكَ : هو كلام النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ترى في مجالسنا ، في حديثنا ، عند دخولنا البيت ، حين يُستشعر بقدومنا
سؤال أوجهه لنفسي ولكم
أيتفاءل بقدومنا ؟ أم نسبب الغم والهم ؟ وقد يقال عند ابتعادنا غيمة وإنزاحت
الطبقة الصوتية التي نخاطب بها سوانا
الصيغة الكلامية التي نستخدمها
أهي مما يحبب سماعه ؟ أم ….؟
أنت يــــــــا هذا ثقيل ... وثـــــــــــــقيل وثقيل
أنت في المنظر إنسا ... ن وفـــي الميزان فيل
وعَن سَمُرَة قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُعجبهُ الفأل الْحسن
فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمِعَ صَوْتًا، فَأَعْجَبَهُ، فَقَالَ: «قَدْ أَخَذْنَا فَأْلَكَ مِنْ فِيكَ»
وفي بلادنا مثل عامي : المكتوب مبيّن من عنوانو
==========
-       العقد الفريد (2/ 154)
-       البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث الشريف (1/ 39)
-       مسند الإمام أحمد (15/ 16)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق