صَبِيحَةٌ
مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي
أَخَوَاتِي
قَدْ
أَخَذْنَا فَأْلَكَ مِنْ فِيكَ
: هو كلام النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ترى في مجالسنا ، في حديثنا ، عند دخولنا البيت ، حين يُستشعر بقدومنا
سؤال أوجهه لنفسي ولكم
أيتفاءل بقدومنا ؟ أم نسبب الغم والهم ؟ وقد يقال عند ابتعادنا غيمة وإنزاحت
الطبقة الصوتية التي نخاطب بها سوانا
الصيغة الكلامية التي نستخدمها
أهي مما يحبب سماعه ؟ أم ….؟
أنت يــــــــا هذا
ثقيل ... وثـــــــــــــقيل وثقيل
أنت في المنظر إنسا
... ن وفـــي الميزان فيل
وعَن سَمُرَة قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُعجبهُ الفأل
الْحسن
فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
سَمِعَ صَوْتًا، فَأَعْجَبَهُ، فَقَالَ: «قَدْ أَخَذْنَا فَأْلَكَ مِنْ فِيكَ»
وفي بلادنا مثل عامي : المكتوب مبيّن من عنوانو
==========
-
العقد الفريد (2/ 154)
- البيان والتعريف في أسباب ورود الحديث
الشريف (1/ 39)
- مسند الإمام أحمد (15/ 16)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق