الجمعة، 19 أكتوبر 2018

واقع حال لا يسر الصديق


صَبِيحَةٌ مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
واقع حال لا يسر الصديق
وحتى أعداؤنا باتوا في أحوال كثير يترحمون على أحوالنا
أظهرنا أننا نسير في جنب الله
وأبطنّا ما يغضب الله
حتى غدت الابتسامة التي يبتغى بها الصدقة فخ ننصبه لتحقيق مصلحة
من وجدنا عنده بعض مصالحنا ملنا إليه ونسينا أن من يجعله قادر على الاستجابة أو رفضها هو خالقنا
وتستغرب أن من ادعى الريادة فينا غارق في مصائب أخطائه
سيارته مثلا تقف حيث يعيق السير
دراجته النارية كتب عليها سر كيف شئت
يذكرك بالله
وقلبه يقول يا رب لا تهديه ، فهداية الناس تسقطه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق