صَبِيحَةٌ
مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
لحظات
جُبن محمودة
وفي
المعرة عندنا يقولون : كلمة الماي نافدة ، يا حسرة القايلا
وبغض
النظر عن مصداقية الرأي ونفعه أو ضرره فعَلَى الْعَاقِلِ أَنْ يَجْبُنَ عَنِ
الرَّأْيِ الَّذِي لاَ يَجِدُ عَلَيْهِ مُوَافِقًا ، وَإِنْ ظَنَّ أَنَّهُ عَلَى
الْيَقِينِ.
وليس
مُبررا أن نقول : نحن عملنا ما توجب علينا فعله وبالمعراوي : خلصنا ذمتنا أمام
الله
فمن
يعيش حالة من الغي تلبسته هو أبعد ما يمكن عن استيعاب الحق
قال
الله تعالى : كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ إِلَّا دُعَاءً
وَنِدَاءً
وهنا
صور لنا القرآن حالة من لا يفقه فهو يسمع جرص الصوت ولكنه لا يفهم فحواه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق