صَبِيحَةٌ
مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
في
حياتنا نختلف متأثرين بما نرى ونسمع وفي النتيجة أيضاً
خناقة
في السوق : وتسأل من شاهد وحضر ليجبيك وعلى البديهة فيقول وكان قبل قليل يشتم
الطرفين ويظهر عليه الحزن . فيجيب شايف الدنيا رمضان .وتسأل آخر : فيقول : شايف
جيران وقرابين .وثالث يقول : مشان بيعة خسروا الرسمال
وإذا
أردنا مدّ الصورة : مسبحتو ألفية إلا شوي وترتفع أصوات حركت حباتها وكأنه يرغب في
إنهاء وردٍ له . وتخاطبه بالسلام وبلطف . فيرد عليك بسب من لا تعرفه . وتعتذر إليه
قائلا ظنيتك عبتسبح .
وفي
عرس تخاطب من بجانبك : شايف هلشب رقصتو شقدا حلوي . ويجيبك صرعونا الميغرفونات
ومن
حياة الناس أن سار أحد الشبان بخطيبته إلى إحدى دور التمثيل وكانت المسرحية جميلة
. فلما خرج الخطيبان قال الخطيب : ما أحسن ما رأيته في المسرحية ؟ فقالت : العقد
الذي كان في عنق الممثلة
وسبحان
الله العظيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق