صَبِيحَةٌ
مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي
أَخَوَاتِي
قد تقبل الدنيا وقد
تدبر
وما أكثر إدبارها ، وأقل
إقبالها
فالحيطة من إقبالها ، والحذر
الحذر من إدبارها
قال أبو الدرداء: «إذا
أقبلت الدنيا على امرىء أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه » 0
وألبسته مساوئ سواه
=========
المحاسن والأضداد (ص:
164)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق