الاثنين، 17 يوليو 2017

قد تقبل الدنيا وقد تدبر

صَبِيحَةٌ مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
قد تقبل الدنيا وقد تدبر
وما أكثر إدبارها ، وأقل إقبالها
فالحيطة من إقبالها ، والحذر الحذر من إدبارها
قال أبو الدرداء: «إذا أقبلت الدنيا على امرىء أعارته محاسن غيره، وإذا أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه » 0 وألبسته مساوئ سواه
=========
المحاسن والأضداد (ص: 164)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق