الاثنين، 17 يوليو 2017

لو ذات سوارٍ لطمتني

صَبِيحَةٌ مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
وفي المثل العربي : لو ذات سوارٍ لطمتني!.
ولكل ظاهرة اجتماعية وجوه ، فالكريم صاحب المروءة قد يقعده العجز أحياناً  ، ليبوء الخسيس بالكريم بمقام الكريم ظاهرياً
ومن وجوه الظلم أن نقع تحت وقع ظلم من لم يكن نداً لنا ، وهذا ما يزيد الظلم إيلاماً وهو ما عناه المثل العربي
وعندما يستقوي النذل الظالم يصبحه ظلم أشد وقعاً
إلا أن الظالم يحفر بيده خراب أفعاله
الأمثال لابن سلام (ص: 268)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق