صَبِيحَةٌ
مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
بشك
إنفو باللي إلو واللي مالو
بعدين
بقلو عنو جاهل
ونعتذر
لأهل العلم : لقد صرنا بتاع كلو
فلا
تكاد الكلمة تصل إلى مسامع بعضنا إلا ووجدت أحدهم ينطلق في تفنيد ما سمع ، وكأن
ذلك من شغله أو هي مهنته
أما
إن اقربت أنت بحديثك من مهنته والتي لا يجيدها هو مع الأسف . وكان الأولى أن يتقنها ، رفع عقيرته –
تعا لقلك هاي مصلحتي – طيب يا أخي وحديث الآنف الذكر – هل كان من شغلك واختصاصك
الحقيقة
هوي متل الطبل من وين ما ضربتو برن
لأ
، وعليك أن تظهر إعجابك به ، وبما يقول وإلا ....
مورّق
العجلي رحمه الله كان يقول : لقد سألت الله حاجة منذ أربعين سنة، ما قضاها ولا
يئست منها. فقيل لمورق: ما هي؟ قال: ترك مالا يعنيني.
ويا
رب فرجك عن سوريا وأهل سوريا
ـــــــــــــــــــ
البيان
والتبيين – الجاحظ (3/ 85)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق