صَبِيحَةٌ
مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
لا
لأحلام اليقظة
فأفضل
الطرق للوصول هي أن تبدأ
ولكل
هدف سبيل للوصول إليه ، وله وسائله ومستلزماته
الشافعي
رحمه الله قيل : أنه وقبل أن ينظم بيت شعر واحد كان يحفظ مائة ألف بيت ، ولنا أن
نحصي عدد المفردات اللغوية في هذه الأبيات . المنصور بن أبي عامر رحمه الله الذي
حكم الأندلس وغزا الفرنجة ثمانية عشر عاما متواصلة دون أن يعود إلى بيته ، كان
حمالا .
أمنياتنا
كثيرة إلا أنها تبقى أحلاما دون بداية لتحقيقها . والبداية أن تضع قدمك في الموقع
المؤدي إلى هدفك
ربما
نصل إلى الغنى بالسرقة ، دون أن نسأل أنفسنا عن نهاية اللصوص .
قد
ننجح بالامتحان من خلال الغش . ولكننا لن نكون ناجحين فيما وصلنا إليه سواء كنا
معلمين أو مهندسين أو أطباء.
نرغب
في الأمن والأمان ، ونحن نُغرق السعي لاستمرار البلاء . نتعثر في الوصول للهدف ولا
نأبه لأسباب تعثرنا ولا نفيد منها.
في
المعرة عندنا يقولون : إذا تنين قالولك راسك مو عليك ، لمس عليه
ونحن
مقولتنا : لا تنتصح من حدا ، وعْميل اللي براس
أقول
: المهم أن نبدأ ولتكن البداية عقلانية نبنيها على ما تستلزم من اسس وقواعد
ذهبت
إحدى السيدات إلى مارك توين . وقالت له إنها تود أن تشتغل بالأدب ، وسألته عن أفضل
طريقة للكتابة . فأجابها على الفور من اليسار إلى اليمن
يا رب فرج عن سوريا وأهل سوريا
يا رب أرنا الحق وارزقنا اتباعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق