الْأُلْفَةِ
َأَبْقَى للْمَوَدَّةِ
ولنعلم
أن حسن الخلق يوجب المودّة
وأن
سوء الخلق يوجب المباعدة
وقد
نقل عن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا أَحَبَّ
أَحَدُكُمْ أَخَاهُ لِلَّهِ، فَلْيُبَيِّنْ لَهُ فَإِنَّهُ خَيْرٌ فِي الْأُلْفَةِ
وَأَبْقَى فِي الْمَوَدَّةِ»
وعَنْ
عُمَيْرِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ: «كُنَّا نَتَحَدَّثُ أَنَّ أَوَّلَ مَا يُرْفَعُ
عَنِ النَّاسِ الْأُلْفَةُ»
وَمن
عَلامَة سوء الْخلق كَثْرَة الْخلاف وَقلة الِاحْتِمَال
وَمن
عَلامَة الالفة قلَّة الْخلاف وبذل الْمَعْرُوف
-----------------------------------------------
-
الزهد لوكيع (ص: 612)
-
الفتن لنعيم بن حماد
(1/ 74)
-
آداب النفوس للمحاسبي
(ص: 153)
-
الرسائل السياسية –
الجاحظ (ص: 77)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق