الأحد، 24 يوليو 2016

الْأُلْفَةِ َأَبْقَى للْمَوَدَّةِ

الْأُلْفَةِ َأَبْقَى للْمَوَدَّةِ
ولنعلم أن حسن الخلق يوجب المودّة
وأن سوء الخلق يوجب المباعدة
وقد نقل عن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا أَحَبَّ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ لِلَّهِ، فَلْيُبَيِّنْ لَهُ فَإِنَّهُ خَيْرٌ فِي الْأُلْفَةِ وَأَبْقَى فِي الْمَوَدَّةِ»
وعَنْ عُمَيْرِ بْنِ إِسْحَاقَ، قَالَ: «كُنَّا نَتَحَدَّثُ أَنَّ أَوَّلَ مَا يُرْفَعُ عَنِ النَّاسِ الْأُلْفَةُ»
وَمن عَلامَة سوء الْخلق كَثْرَة الْخلاف وَقلة الِاحْتِمَال
وَمن عَلامَة الالفة قلَّة الْخلاف وبذل الْمَعْرُوف
-----------------------------------------------
-         الزهد لوكيع (ص: 612)
-         الفتن لنعيم بن حماد (1/ 74)
-         آداب النفوس للمحاسبي (ص: 153)
-         الرسائل السياسية – الجاحظ (ص: 77)



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق