الفتيا
لها أهلها
وما
أكثر المفتون في عصرنا
فلا
علم ولا أهلية
فتاوى
تبعد الجنة ، وتقرب من النار أعاذنا الله تعالى
ومن
جميل ما قرأت لأَبِي الْفَتْحِ الدِّينَوَرِيِّ الْفَقِيهُ الْحَنْبَلِيُّ وكان
أحد فقهاء بَغْدَادَ، هَذِهِ الْأَبْيَاتِ:
تَمَنَّيْتَ
أَنْ تُمْسِيَ فَقِيهًا مُنَاظِرًا ... بِغَيْرِ عَيَاءٍ وَالْجُنُونُ فُنُونُ
وَلَيْسَ
اكْتِسَابُ الْمَالِ دُونَ مَشَقَّةٍ ... تَلَقَّيْتَهَا فَالْعِلْمُ كَيْفَ
يَكُونُ
مناقب
الإمام أحمد (ص: 705)
الكامل
في التاريخ (9/ 99)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق