وجهة
نظر
كفانا
تأنيبا لنساء
كثيرون
قد لا يتقبل سلوك أهل بيته
حتى
وإن كانت على حق
وهو
لا يعلم أن خالق المرأة قد رفع المرأة أنّا ذكرت
ولن
أطيل ففي سورة يوسف جاء التعبير القرآني بصيغة المذكر عندما قال الله تعالى : (وَرَفَعَ
أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا ) وكأن رب عز وجل يريد إخراج
أم سيدنا يوسف عن دائرة السجود لابنها
وهذا
سيد الخلق عليه الصلاة والسلام لا ينكر على عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها ما
فعلت لا بل يقول : صلى الله عليه وسلم ( أحسنت )
فهل
نقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
قَالَت
عَائِشَة رضي الله عنها اعْتَمَرت مَعَ النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من
الْمَدِينَة حَتَّى إِذا قدمت مَكَّة قلت بِأبي أَنْت وَأمي يَا رَسُول الله قصرت
وَأَتْمَمْت وَأَفْطَرت وَصمت قَالَ أَحْسَنت يَا عَائِشَة وَمَا عَابَ عَليّ
-
أخرجه النَّسَائِيّ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق