قبل
أن ترقد
أحي
سنة ما قدرت
لنجرب
حسن الخلق ليوم ، وحتى وإن لليلة عسى الله أن يرفع عنا هذا البلاء
أن
لا نشتم ، أن لا نسب ، وبغض النظر عن السبب ، فلا مبرر لسوء الخلق
عَنْ
عَائِشَةَ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهَا: «يَا عَائِشَةُ
إِنَّ الْفُحْشَ لَوْ كَانَ رَجُلًا لَكَانَ رَجُلَ سُوءٍ»
مسند
أبي داود الطيالسي (3/ 95)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق