قبل
أن ترقد
لك
الخيار
أن
يغفر لك اليوم وتفتح لك أبواب الجنة
أو
أن تبقى في الانتظار شأنك من ينتظر الرد عبر الهاتف ، ومن يطلبه مشغول بسواه ، ولله
المثل الأعلى
ولنا
أن نتذكر أو من أولى أوليات رفع البلاء عنا زوال الشحناء
عن
أبي هريرة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: " تفتح أبواب الجنة يوم الأثنين،
ويوم الخميس، فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا، إلا رجلا كانت بينه وبين أخيه
شحناء، فيقال: أنظروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى يصطلحا، أنظروا هذين حتى
يصطلحا « أنيابها للحديد .
صحيح
مسلم (4/ 1987)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق