صَبِيحَةٌ
مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي
أَخَوَاتِي
وفي
المعرة عندنا يقولون : غضبت عليك قطعت راسك ، رضيت عليك من وين بدي جبلك راس
ولهذا
قيل : عندما يذهب الغضب يأتي الأسف
والأَسَفُ:
عند العرب هو الحُزْن في حال. والغضب في حال أخرى
الله
عز وجل يقول : {إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفاً}
وأكثر
ما يكون الدافع للأسف الغضب قال الله تعالى: فَلَمَّا آسَفُونا انْتَقَمْنا
مِنْهُمْ أي: أغضبونا.
وما
أكثر ما نأسف ، ولكن هل تعلمنا من الأسف ؟
كم
أغضبنا من نحب بعبثنا ؟
ثم
هل نحن اليوم بحاجة لشحنات أسف أخرى ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق