المكاره
بشائر خير ، وعلامة للخلاص ، وإيذانا بنوال الجائزة
فالجنة
رغبتنا أمان بالله ومن عذابه وأطاعه
يسألها
الناس وهم يعلمون أنها سلعة الله وسلعة الله غالية
وإناس
يجرون إليها قهرا ، لا وبالسلاسل
كما
أخبرنا النبي عليه الصلاة والسلام
ورحم
الله معن بن أوس المزني وهو من شعراء القرن الهجري الأول
حيث
قال :
ربَّما خير لامرئٍ ...
وهــــو للأمر كاره
ربَّ خيرٍ أتاك من ...
حيث تأتي المكاره
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق