قبل
أن نرقد
أحيي
سُنة ما قدرت
استقبل
القبلة ما قدرت
قَالَ
ابْنُ عَبَّاسٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ
عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ لِكُلِّ شَيْءٍ شَرَفًا وَإِنَّ أَشْرَفَ الْمَجَالِسِ
مَا اسْتُقْبِلَ بِهِ الْقِبْلَةَ .
أَي
الجلسات الَّتِي يجلسها الْإِنْسَان للتعبد أَو المُرَاد الْمجَالِس نَفسهَا . فِي
غير قَضَاء الْحَاجة وَنَحْوه مَا أمكن . ويحتمل إرادة المجالس نفسها . قال
الحليمي: وإذا ندب استقبال القبلة في كل مجلس فاستقبالها حال الدعاء أحق
المستدرك
على الصحيحين للحاكم (4/ 300)
الترغيب
والترهيب لقوام السنة (1/ 381)
التيسير
بشرح الجامع الصغير (1/ 157)
فيض
القدير (1/ 523)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق