قبل
أن نرقد
أحيي
سنة ما قدرت
لنحمد
الله بعد طعامنا وشرابنا
تعظيما
لله المنعم المتفضل، الذي له الحمد في جميع الأحوال، وهو سبحانه غير محتاج لأحد من
خلقه؛ بل هو الذي يكفيهم
فعن
أَنَسِ
بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قال: قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى
اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يشرب الشربة فيحمده
عليها»
وعَنْ
أَبِي أُمَامَةَ رَضِيَ
اللَّهُ عَنْهُ :
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا رَفَعَ مَائِدَتَهُ
قَالَ: «الحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ، غَيْرَ مَكْفِيٍّ
وَلاَ مُوَدَّعٍ وَلاَ مُسْتَغْنًى عَنْهُ، رَبَّنَا»
صحيح
مسلم (4/ 2095)
صحيح
البخاري (7/ 82)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق