عبد
العزيز دقماق
رجل حبب إلي الكتاب
وعلمني حسن التعامل معه
كنا أطفال سنة 1387هـ 1968م عندما زارنا رجل أخبرنا مدير المدرسة بأنه مدير المركز الثقافي العربي بالمعرة
كان قادراً على اغرانا بالذهاب لزيارة المركز الثقافي
وكنت فيمن تشجع وذهب بعد أن زاد في تشجيعي والدي رحمه الله
مشهد الكتب زاد في اغرائي
كان الأستاذ عبد العزيز عبد اللطيف دقماق سخيا في أخلاقه معنا ، ولا أذكر أن أحدا من زملائي تابع التردد على المركز سواي
كان يرشدني في الاختيار
يملي قواعد القراءة
قرأ ميولي في حبي لكتب التاريخ
وجعل القسم مفتوحا أختاره منه ما أشاء بعد أن وثق بي ومن متابعتي
ومن عمل في المركز بعده كان يعلم أني أعلم مقتنيات المركز من الكتب سواء التاريخية أو الأدبية
أذكره يقول : عند الأذان نتوقف عن القراءة
والذهاب للمسجد أفضل
لم ألتق بالرجل بعد مغادرته المعرة أبداً
ولكني مدين لحسن خلقه
هشام محمد كرامي
رجل حبب إلي الكتاب
وعلمني حسن التعامل معه
كنا أطفال سنة 1387هـ 1968م عندما زارنا رجل أخبرنا مدير المدرسة بأنه مدير المركز الثقافي العربي بالمعرة
كان قادراً على اغرانا بالذهاب لزيارة المركز الثقافي
وكنت فيمن تشجع وذهب بعد أن زاد في تشجيعي والدي رحمه الله
مشهد الكتب زاد في اغرائي
كان الأستاذ عبد العزيز عبد اللطيف دقماق سخيا في أخلاقه معنا ، ولا أذكر أن أحدا من زملائي تابع التردد على المركز سواي
كان يرشدني في الاختيار
يملي قواعد القراءة
قرأ ميولي في حبي لكتب التاريخ
وجعل القسم مفتوحا أختاره منه ما أشاء بعد أن وثق بي ومن متابعتي
ومن عمل في المركز بعده كان يعلم أني أعلم مقتنيات المركز من الكتب سواء التاريخية أو الأدبية
أذكره يقول : عند الأذان نتوقف عن القراءة
والذهاب للمسجد أفضل
لم ألتق بالرجل بعد مغادرته المعرة أبداً
ولكني مدين لحسن خلقه
هشام محمد كرامي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق