الثلاثاء، 17 يوليو 2018

حين ينكشف البلاء ، ويحل الهناء


صَبِيحَةٌ مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
حين ينكشف البلاء ، ويحل الهناء 
تعال نسأل أنفسنا من هو أحق من نتمنى أن يشاركنا هذه النعمة 
والديك
أبناؤك 
أصدقاء 
أهل الحي ، أهل البلد
تعال أقل لك شيئا ربما كان من شاركك في المكاره أحق من يشاركك في النعم ..
ولعلها زوجتك ..
ورحم الله دعبل حيث قال
أخذه دعبل فقال :
وإنّ أولى البرايا أن تواسيه ... عند السرور لمن آساك في الحزن
إنّ الكرام إذا ما أسهلوا ذكروا ... من كان يألفهم في المنزل الخشن
عيون الأخبار (3/ 25)
وقال أكثم بن صيفي: لقاء الأحبة مسلاة الهم.
وكان عبد الله بن مسعود يقول لأصحابه: أنتم جلاء حزني.
الموشى = الظرف والظرفاء – أبو الطيب الوشاء (ص: 26)



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق