صبيحة مباركة
أخواتي إخوتي
قد نسهو فنذنب ونقع في خطأ
ونحن في حال كهذه إما أن نُصر وهذا مدعاة للتجافي والبعد
عَمَّن أوقعنا الخطأ عليه
وإما أن ننكر الذنب فنكذب بغية التسامح معنا وتبرئة
ساحتنا
أو نعتذر والمعتذر أولى بالعفو
وكم نتغابى عن قصدنا منا فنعفو وإن جحدنا حقنا
ورحم الله القائل
تغابي وما بك من غفلة ... لفرط الحياء وفضل الكرم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق