صَبِيحَةٌ
مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
إن
كان للقلب لسان فلسانه القلم
هو
الذي يكشف أسراره
في
عثرات القلم ، يميز الكاذب من الصادق ،
إن
شئنا البكاء فدموع القلم أدوم أثراً
وإن
شئنا الصراخ فصوت القلم الأعلى
هو
الأقدر في ذلك
ولكن
قصائد
أبي فراس لم تنقذه من الأسر
ودموع
نبي الله أيوب عليه السلام ، كانت سبباً في ذاهب بصره
للفرج
أبوابه ومن أبوابه ، التسليم لأمر الله
والتسليم
هو السير على منهجه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق