الأحد، 11 مارس 2018

إن كان للقلب لسان فلسانه القلم


صَبِيحَةٌ مُبارَكَةٌ
إِخْوَتِي أَخَوَاتِي
إن كان للقلب لسان فلسانه القلم
هو الذي يكشف أسراره
في عثرات القلم ، يميز الكاذب من الصادق ،
إن شئنا البكاء فدموع القلم أدوم أثراً
وإن شئنا الصراخ فصوت القلم الأعلى
هو الأقدر في ذلك
ولكن
قصائد أبي فراس لم تنقذه من الأسر
ودموع نبي الله أيوب عليه السلام ، كانت سبباً في ذاهب بصره
للفرج أبوابه ومن أبوابه ، التسليم لأمر الله
والتسليم هو السير على منهجه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق