قبل أن نرقد
لنا أن نتذكر
أن التماس العذر من الأولويات للمسلم
فعن عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ رَضِيَ اللَّه عَنْهَا قالَت: قال رسولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: "ادرَؤوا الحُدودَ عن المُسلِمينَ ما استَطَعتُم، فإن وجَدتُم لِلمُسلِمِ مَخرَجًا فخَلُّوا سَبيلَه؛ فإِنَّ الإمامَ أن يُخطِئَ في العَفوِ خَيرٌ له مِن أن يُخطِئَ في العُقوبَةِ"
السنن الكبرى للبيهقي (17/ 233)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق