صَبِيحَةٌ
مُبارَكَةٌ
إخوتي أخواتي
وفي المثل العامي من أمَّنك لا تخون ، لوكنت خوان
فمن استودعنا سراً أو أمرا فقد ملكنا ناصيته
وقد يضطر المرء
ترى هل من المروءة أن نجعل من أنفسنا وكالة أنباء عالمية
لنذيع
والسامع يقول في داخله والله ، ونعم الحوض المخروق صدرك
تشهد على نفسك بأنك خوّان
قيل: سارّ رجل إلى أعرابي حديثا، فلما استقصاه قال:
أفهمت؟ قال: بل نسيت.
-----
-
نهاية الأرب في فنون الأدب - النويري(6/ 84)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق