الخميس، 26 نوفمبر 2015

شهوة المعصية

شهوة المعصية
ووجهة نظر عمر بن الخطاب رضي الله عنه
ذكر الْإِمَامُ أَحْمَدُ فِي كِتَابِ الزُّهْدِ قَالَ: كُتب إِلَى عُمَرَ  يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ، رَجُلٌ لَا يَشْتَهِي الْمَعْصِيَةَ وَلَا يَعْمَلُ بِهَا، أَفْضَلُ، أَمْ رَجُلٌ يَشْتَهِي الْمَعْصِيَةَ وَلَا يَعْمَلُ بِهَا؟ فَكَتَبَ عُمَرُ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَهُونَ الْمَعْصِيَةَ وَلَا يَعْمَلُونَ بِهَا {أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} (9) .
- الْإِمَامُ أَحْمَدُ فِي كِتَابِ الزُّهْدِ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق