حالنا في بلاد الشام يقرؤه الناس كل حسب ما يود ويرغب - حال والد سلمى والمكتوب.. صَبِيحَةٌ مُبارَكَةٌ إِخْوَتِي أَخَوَاتِي ويسألك الناس وتسأل أنت وتتنبأ ويتنبؤون في الصورة التي نرسمها ونرغب بها لكشف البلاء عنا كل يقرأ الواقع لا اعتماد على خبراته ، بل يبني على أملا يرغب في أن يتحقق يقرؤه وقد رسم له صورة يتمناها أنانية حتى في استقطاب الفرج المهم أن يتحقق ما أريد وفي الفيديو الذي يعود للستينات من القرن الماضي والذي ينتقد الأمية في بلادنا تصويرٌ للحال الذي نحن عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق