صَبِيحَةٌ مُبارَكَة
إخوَتِي أَخَوَاتِي
في أواسط الستينات من القرن الماضي بدأت ظاهرة الدراجات النارية بالظهور من أنواعها نوع miel إنكليزية الصنع ومن ثم ظهر المشلس وكان له دور بارز في النقل بين الريف والمدينة وأذكر هنا محمد الحفيان من المعرة وقصي اليوسف من دير الشرقي رحمهما الله . أما على الصعيد الشخصي فلا يتعدى العدد أصابع اليد موتور اطلق عليه في المعرة اسم الصاروخ لونه أزرق لصاحبه أسعد بن محمد سعدو الداي رحمهم الله والكثير منا يعرفه وهو معلق اعلا محلات آل قزيز في شارع الكورنيش وآخر من نوع مييل لحسن محمد الحرامي رحمه الله
الدراجة الهوائية كانت منتشرة وكانت بحاجة للترخيص من بلدية المعرة وكان لدي دراجة صغيرة نشرت صورتها وكانت من حيث الحجم الأقدم في المدينة
ونتيجة للفقر كنت ترى الدراجات دون رفراف أمامي حيث كان الراكب يستخدم قدمه التي ثبت عليها قطعة جلد لدولاب سيارة وبالضغط تخف سرعة الدارجة لتوفير استخدام الكوابح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق